هنا نتابع اخر الاخبار والاحداث لمعركة الفرقان وبشريات النصر (غزه)

حصيلة العدوان الاجرامي على غزة 630 شهيد منهم 210 اطفال و65 امراة بالاضافة ل 2800 جريح حتى الان

محلل من أحد مراكز الأبحاث التي تختص بشئون الشرق الأوسط و اسرائيل

إن إسرائيل تخسر الحرب بشكل فاق توقعاتهم, و خسائرهم

إن إسرائيل تخسر الحرب بشكل فاق توقعاتهم, و خسائرهم أكبر بكثير مما خططوا لها, و قتلاهم فاقوا الأرقام التي كانوا يفكرون فيها بأضعاف و لذلك بدأوا بقتل المدنيين كأسلوب لموازنة المعادلة, و تفتيت عزم المقاتلين"

و لكن قتل المدنيين لا يعد مكسبا للقاتل, بل ضعف و محاولة لتفتيت العزيمة. الأهم من هذا كله أن إسرائيل باتت تعلم أن تحقيق أي مكاسب أصبح مستحيل, لن تسقط حماس, لن يزول الخطر , عليهم دفع الثمن .

و الأدهى أنهم يعلمون أن الحرب الحالية في غزة غير متكافئة و مع ذلك خسروها, مثلما كانت في لبنان صيف 2006.

ويستشهد المحلل برؤيية أحد الباحثين في بارإيلان و الكلام له:

" عداد عمر إسرائيل يسير بسرعة مجنونة تنازليا, فإسرائيل لا يوجد لها جيش حقيقي, فالجنود يجرون جرا للحرب, و لذلك فإنهم يموتون كمن أصابه الطاعون وهم يحيطون رؤوسهم بأيديهم, فالتفوق العسكري 30% منه تقنيا و لكن 70% منه في قوة و بسالة الجنود و استعدادهم للتضحية و هذا ما يفقد الجيش الاسرائيلي 70% من قوته لأن جنودهم أقرب للمرتزقة منهم لجيش دولة لأنهم غير مستعدون أبدا أبدا للتضحية, إسرائيل عبارة عن لا شيئ سوى بيت من الرمل ينتظر الموجة القادمة"

الليلة وجب عليكم الدعاء الدعاء با اخوان والابتهال والدعوة للجند الفذ جند القسام وكافة أذرع المقاومة بالثبات والعزيمة في هذه الليلة واعلمو ان النصر مع الصبر والنصر لمن يرفع راية لا اله الا الله ويثبت على حقه في الثوابت الاسلامية

محلل من أحد مراكز الأبحاث التي تختص بشئون الشرق الأوسط و اسرائيل

إن إسرائيل تخسر الحرب بشكل فاق توقعاتهم, و خسائرهم

إن إسرائيل تخسر الحرب بشكل فاق توقعاتهم, و خسائرهم أكبر بكثير مما خططوا لها, و قتلاهم فاقوا الأرقام التي كانوا يفكرون فيها بأضعاف و لذلك بدأوا بقتل المدنيين كأسلوب لموازنة المعادلة, و تفتيت عزم المقاتلين"

و لكن قتل المدنيين لا يعد مكسبا للقاتل, بل ضعف و محاولة لتفتيت العزيمة. الأهم من هذا كله أن إسرائيل باتت تعلم أن تحقيق أي مكاسب أصبح مستحيل, لن تسقط حماس, لن يزول الخطر , عليهم دفع الثمن .

و الأدهى أنهم يعلمون أن الحرب الحالية في غزة غير متكافئة و مع ذلك خسروها, مثلما كانت في لبنان صيف 2006.

ويستشهد المحلل برؤيية أحد الباحثين في بارإيلان و الكلام له:

" عداد عمر إسرائيل يسير بسرعة مجنونة تنازليا, فإسرائيل لا يوجد لها جيش حقيقي, فالجنود يجرون جرا للحرب, و لذلك فإنهم يموتون كمن أصابه الطاعون وهم يحيطون رؤوسهم بأيديهم, فالتفوق العسكري 30% منه تقنيا و لكن 70% منه في قوة و بسالة الجنود و استعدادهم للتضحية و هذا ما يفقد الجيش الاسرائيلي 70% من قوته لأن جنودهم أقرب للمرتزقة منهم لجيش دولة لأنهم غير مستعدون أبدا أبدا للتضحية, إسرائيل عبارة عن لا شيئ سوى بيت من الرمل ينتظر الموجة القادمة"

الجيش الصهيوني يقول إن 6 من جنوده قتلوا وسبعين جرحوا منذ بدء العلميات البرية
الجزيرة